كشف المحامي عبد الرحمن هريدي عضو هيئة الدفاع عن الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح، رئيس حزب مصر القوية
تفاصيل التحقيقات التي أجريت مع موكله اليوم في نيابة أمن الدولة برئاسة المستشار خالد ضياء وانتهت بحبسه 15 يومًا على ذمة القضية رقم 440 حصر أمن دولة
وقال رمزى الذي حضر التحقيقات مع أبوالفتوح إن النيابة وجهت إلى موكله 3 اتهامات فقط، تمثلت في كونه قيادياً بجماعة إرهابية بنص القانون، دون ذكر اسم الجماعة
من قِبل النيابة، وبصفته مواطنا مصريا نشر أخبارًا عن طريق وسائل إعلامية كاذبة إضافة إلى أن الفضائيات التي ظهر خلالها تُعادي الدولة
وسببت تكدير الأمن العام، مضيفًا أن النيابة اكتفت بتوجيه الاتهامات دون ذكر أي أمثلة عن اللقاءات التي أجراها أبو الفتوح ومواجهته بها
وتابعرمزى بأن أبو الفتوح اكتفى بالرد على كل التساؤلات المتعلقة بكل تهمة بأنها
ملفقة وكاذبة ومن ثم طالب بوقف التحقيقات بعد مرور 45 دقيقة من بدئها، لتدهور صحته وعدم تناوله أي أدوية منذ لحظة القبض عليه أمس الأربعاء
مشيرًا إلى أن النيابة استجابت لطلبه قائلة نحن أحرص الناس على صحته وأمرت بعرضه على مستشفى سجنطرة
وإعداد تقرير طبي حول صحته لعرضه على النيابة من جديد، إضافة إلى توفير الأدوية اللازمة ليتناولها بسبب مرضه بالقلب وضيق التنفس
وأضاف البيان أن أبو الفتوح" عقد عددًا من اللقاءات السرية بالخارج لتفعيل مراحل ذلك
المخطط المشبوهة وآخرها بالعاصمة البريطانية لندن بتاريخ 8 فبراير الجاري وتواصله مع كل من عضو التنظيم الدولي لطفى
السيد على محمد حركي "أبو عبدالرحمن محمد والقياديين الهاربين بتركيا محمد جمال حشمت، حسام الدين عاطف الشاذلي، لوضع الخطوات
التنفيذية للمخطط وتحديد آليات التحرك في الأوساط السياسية والطلابية استغلالاً للمناخ السياسي المصاحب للانتخابات الرئاسية المرتقبة
تفاصيل التحقيقات التي أجريت مع موكله اليوم في نيابة أمن الدولة برئاسة المستشار خالد ضياء وانتهت بحبسه 15 يومًا على ذمة القضية رقم 440 حصر أمن دولة
وقال رمزى الذي حضر التحقيقات مع أبوالفتوح إن النيابة وجهت إلى موكله 3 اتهامات فقط، تمثلت في كونه قيادياً بجماعة إرهابية بنص القانون، دون ذكر اسم الجماعة
من قِبل النيابة، وبصفته مواطنا مصريا نشر أخبارًا عن طريق وسائل إعلامية كاذبة إضافة إلى أن الفضائيات التي ظهر خلالها تُعادي الدولة
وسببت تكدير الأمن العام، مضيفًا أن النيابة اكتفت بتوجيه الاتهامات دون ذكر أي أمثلة عن اللقاءات التي أجراها أبو الفتوح ومواجهته بها
وتابعرمزى بأن أبو الفتوح اكتفى بالرد على كل التساؤلات المتعلقة بكل تهمة بأنها
ملفقة وكاذبة ومن ثم طالب بوقف التحقيقات بعد مرور 45 دقيقة من بدئها، لتدهور صحته وعدم تناوله أي أدوية منذ لحظة القبض عليه أمس الأربعاء
مشيرًا إلى أن النيابة استجابت لطلبه قائلة نحن أحرص الناس على صحته وأمرت بعرضه على مستشفى سجنطرة
وإعداد تقرير طبي حول صحته لعرضه على النيابة من جديد، إضافة إلى توفير الأدوية اللازمة ليتناولها بسبب مرضه بالقلب وضيق التنفس
وأضاف البيان أن أبو الفتوح" عقد عددًا من اللقاءات السرية بالخارج لتفعيل مراحل ذلك
المخطط المشبوهة وآخرها بالعاصمة البريطانية لندن بتاريخ 8 فبراير الجاري وتواصله مع كل من عضو التنظيم الدولي لطفى
السيد على محمد حركي "أبو عبدالرحمن محمد والقياديين الهاربين بتركيا محمد جمال حشمت، حسام الدين عاطف الشاذلي، لوضع الخطوات
التنفيذية للمخطط وتحديد آليات التحرك في الأوساط السياسية والطلابية استغلالاً للمناخ السياسي المصاحب للانتخابات الرئاسية المرتقبة
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق